قضايا التركات والمواريث

قانون اتحادي رقم (28) لسنة 2005م في شأن الأحوال الشخصية، وتعديلاته وفق آخر تعديل بالمرسوم بقانون اتحادي رقم (52) لسنة 2023
قانون اتحادي رقم (41) لسنة 2022 في شأن الأحوال الشخصية المدني، ولائحته التنفيذية الصادرة بقرار مجلس الوزراء رقم (122) لسنة 2023
مرسوم بقانون اتحادي رقم (35) لسنة 2022 بإصدار قانون الإثبات في المعاملات المدنية والتجارية
الإطار القانوني لقضايا التركات في الإمارات
إجراءات تقسيم التركة في مكتب جمعة النقبي
بعد تسوية الديون، يبدأ مكتب جمعة النقبي في توزيع التركة وفقًا لما نصت عليه الشريعة الإسلامية أو وصية المتوفى إن وجدت، مع مراعاة حقوق كل وارث وأي تعليمات خاصة بالأصول غير القابلة للتجزئة مثل العقارات أو الشركات العائلية. كما يعمل المكتب على معالجة أي نزاعات قد تنشأ بين الورثة أو الأطراف الأخرى، من خلال الوساطة أو التحكيم، قبل اللجوء إلى التصعيد إلى المحاكم.
التحديات الشائعة في قضايا التركات
تواجه قضايا التركات العديد من التحديات، أهمها النزاعات العائلية حول الأنصبة أو إدارة الأصول، والتي قد تؤدي إلى تعقيد القضية وتطويل الإجراءات. بالإضافة إلى ذلك، قد تتضمن التركة أصولًا معقدة مثل شركات عائلية أو عقارات متعددة، مما يجعل توزيعها أكثر صعوبة. كما قد تكون الديون المستحقة على المتوفى عبئًا إضافيًا يؤثر في حقوق الورثة، ويعقد عملية تقسيم التركة.
التحديات الشائعة في قضايا التركات
يتمتع مكتب جمعة النقبي بخبرة طويلة ومتخصصة في التعامل مع قضايا التركات والمواريث، ويعتمد على استراتيجيات قانونية محكمة تهدف إلى حماية حقوق العملاء وتحقيق العدالة. نعمل على تقديم استشارات قانونية متكاملة ومبنية على فهم عميق للوضع الشرعي والقانوني للمتوفي وعائلته. كما نتميز بقدرتنا على إدارة النزاعات العائلية بحكمة، حيث نسعى لحل أي خلافات بين الورثة بطرق ودية وفعّالة، مما يساعد على تجنب التصعيد القانوني في محاكم الدولة.
